إن العوامل الوراثية والبيئية تلعب دوراً كبيراً وفعالاً في تكوين جسد الفتيات وتحديد لون البشرة، و السؤال الذي يؤرق كل فتاة ويعجزها هي مشكلة اختلاف لون البشرة و اسمرار المناطق الحساسة و منطقة تحت الإبطين و بين الفخذين، فبعيداً عن أية عوامل وراثية..
إنه لأمر طبيعي أن تكون مثل هذه المناطق الحساسة من البشرة ذات لون أغمق من لون البشرة نفسه بدرجة أو اثنين في الوضع الطبيعي،
وذلك بسبب ازدياد في نسبة صبغة الميلانين، وهي المسؤولة عن لون الجلد واذا زادت عدد الخلايا التي تحتوي على الصبغة بالمنطقة تؤدي إلى إسمرار المنطقة،
ومن هنا تبدأ مشكلة اسمرار المناطق الحساسة حيث يصبح لون المنطقة مختلف عن لون الجسم،
حينها يصبح هناك خلل ما، فإن إهمال نظافة هذه المناطق وعدم الاعتناء بها من أهم الأسباب التي تسبب وتزيد من اسمرار المناطق الحساسة.
والآن مع تطور التكنولوجيا والتقنيات الطبية الحديثة، أصبح ممكناً تحسين وتفتيح لون المناطق الحساسه بفترة قصيرة جداً دون التعرض لأية آثار جانبية
قد تخافين منها مثل تهيج المناطق الحساسة أو ظهور بعض القشور الجلدية.
يحتوي القسم على برنامج تفتيح وتحسين اسمرار المناطق الحساسة بتقنيات حديثة كـ الليزر، التقشيرات الخاصة، حقن التوريد.
تحدد لك الطبيبة المختصة العلاج المناسب تبعاَ لدرجة التصبغ وتحديد عدد الجلسات المناسبة للحصول على النتيجة المرضية.
إستعيدي سعادتك الزوجية بأحدث التقنيات التي يوفرها مركز نيويو الطبي.
قواعد اختيار افضل دكتورة نسائية